! . . و هل لي بـ مزيدٍ من رسائلك
فقد أجتاحني الشوقُ من جديد ، ، و زارني بردُ الوحدة
. . بردٌ شديد

هات لي أوراقُك
هات حبرك و هات كلامُك

! . . ما دمتَ أنت بعيد ، ، هات لي دفء رسائلك

نورة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق